لعبة اقاريو انتشرت لعبة تعرف باسم اقاريو في الفترة الأخيرة والتي نالت إعجاب الكثيرين حول العالم وخاصة العالم العربي فهي إحدى الألعاب الخفيفة والمسلية، بجانب كونها لعبة جماعية والتي تشتمل على آلاف المستخدمين من مختلف أنحاء العالم، وسنتحدث بالتفصيل عن لعبة اقاريو في المقال الآتي.
لعبة اقاريو
لقد صمم السيد ماثيوس فالاداريس لعبة اقاريو وتم إطلاق نسخة المتصفح منها في شهر أبريل لعام ألفين وخمسة عشر ميلادية وبعد فترة وجيزة تم إصدار نسخ الأندرويد والآي او اس من اللعبة وذلك في شهر يوليو لعام ألفين وخمسة عشر ميلادية. ويمكنك الحصول على رابط تحميل اللعبة من هنا
تحميل اقاريو
وتتمحور الفكرة الرئيسية للعبة حول عدد كبير من الخلايا ويكون اللاعب إحدى الخلايا المتواجدة والذي يجب أن يأكل أكبر كم من الخلايا ذات الحجم الصغير، كي يكبر ويستمر في هذه المرحلة حتى يتنافس مع اللاعبين ذوي الخلايا الكبيرة أيضاً. ولكن إن ظل حجم الخلية التابعة للاعب صغيرة الحجم ستجعله غذاءً للخلايا الكبيرة الأخرى ولهذا يجب الاهتمام بغذاء اللاعب، ويمكنك الحصول على رابط تحميل لعبة اقاريو من خلال الضغط هنا
لعبة Agar.io
إن لعبة اقاريو هي لعبة جماعية ذو مهارة عالية وتتوافر على شبكات الانترنت، بالإضافة إلى كونها لعبة مجانية أي لا تتطلب دفع أية رسوم مالية، وتم تصنيفها ضمن قائمة ألعاب الأركايد، وتتوافر اللعبة بأكثر من أربعين لغة منها اللغة العربية. وتعتبر هذه اللعبة أحد أكثر الألعاب شعبية في كثير من الدول منها الولايات المتحدة الأمريكية، ويطلق على اللعبة الكثير من الأسماء باللغة العربية من اغاريو واقاريو وأيضاً اجاريو.
اقاريو مهكرة
لقد أطلقت شركة ميني كليب لعبة أقارريو منذ ستة أعوام والتي اجتاحت سوق الألعاب وأحبها الكثيرين، ويفترض أن يختار اللاعب جرثوم أو بكتيريا محددة والتي تكون على هيئة كرة متواجدة في عالم ممتلئ بالكرات الصغيرة، كي يتناولها اللاعب ويغدو أكبر حجماً، ولكن ينخفض معدل سرعة اللاعب كلما كبر حجم الكرة. ويمكنك الحصول على رابط تحميل اللعبة من هنا و من هنا
اقاريو بدون نت
ويعتبر نظام التحكم في لعبة اقاريو بسيط جداً حيث يستطيع اللاعب التحرك بحرية وبسلاسة عن طريق الضغط بإصبعه على الشاشة، بجانب الابتعاد عن اللاعبين الأكبر حجماً في حال ابتلاع اللاعب للكرات الأصغر حجماً، وإن تم تناول كرة اللاعب يمكنه البدء من جديد مرة أخرى. ويمكنك الحصول على الرابط من خلال الضغط هنا
ألتعليقات